يهتمّ الشبّان بمظاهرهم ، وتولي الفتيات مظاهرهنّ عناية فائقة كجزء من لفت أنظار بعضهم لبعض . وقد يأتي الاهتمام بالمظهر الخارجي كصورة من التفاخر والتباهي على الأقران أصدقاء أو صديقات .
وإذا سألت أحدهم ، أو إحداهنّ عن السبب في المبالغة بالاهتمام بالمظهر ، يأتيك الردّ : «الدنيا مظاهر» .
والقرآن قد وصف [ندعوك للتسجيل في المنتدى أو التعريف بنفسك لمعاينة هذا الرابط]بأنّها دار لهو وغرور وزينة وتفاخر وتكاثر ، لكنّه أراد بهذا الوصف أن يذمّ هذا الوجه منها ، وإلاّ فهو قد دعا إلى الأخذ بنصيب [ندعوك للتسجيل في المنتدى أو التعريف بنفسك لمعاينة هذا الرابط](وابتغ فيما آتاك الله الدار الآخرة ولا تنسَ نصيبك من [ندعوك للتسجيل في المنتدى أو التعريف بنفسك لمعاينة هذا الرابط])(القصص/77).
أي التمتع بملذاتها في غير محرّم ، واغتنامها كفرصة للطاعة وللابداع الانساني الذي يخدم الانسانية ويعمر الأرض بالحق والخير والجمال والعدل .
إنّ تعبير (الدنيا مظاهر) ينمّ عن حالة ثقافية واجتماعية تولي العناية بالمظهر اهتمامها الأوّل بحيث يصبح مظهر الانسان لا جوهره هو القيمة .
ولا بدّ من التنبّه إلى أنّ (الفخر) هناك و (الرقيّ) هنا ليسا حقيقيين وإنّما اعتباريان ، أي أنّ الناس وبسبب لتخلّف الثقافي يعتبرون المظاهر فخراً ورقيّاً
وإذا سألت أحدهم ، أو إحداهنّ عن السبب في المبالغة بالاهتمام بالمظهر ، يأتيك الردّ : «الدنيا مظاهر» .
والقرآن قد وصف [ندعوك للتسجيل في المنتدى أو التعريف بنفسك لمعاينة هذا الرابط]بأنّها دار لهو وغرور وزينة وتفاخر وتكاثر ، لكنّه أراد بهذا الوصف أن يذمّ هذا الوجه منها ، وإلاّ فهو قد دعا إلى الأخذ بنصيب [ندعوك للتسجيل في المنتدى أو التعريف بنفسك لمعاينة هذا الرابط](وابتغ فيما آتاك الله الدار الآخرة ولا تنسَ نصيبك من [ندعوك للتسجيل في المنتدى أو التعريف بنفسك لمعاينة هذا الرابط])(القصص/77).
أي التمتع بملذاتها في غير محرّم ، واغتنامها كفرصة للطاعة وللابداع الانساني الذي يخدم الانسانية ويعمر الأرض بالحق والخير والجمال والعدل .
إنّ تعبير (الدنيا مظاهر) ينمّ عن حالة ثقافية واجتماعية تولي العناية بالمظهر اهتمامها الأوّل بحيث يصبح مظهر الانسان لا جوهره هو القيمة .
ولا بدّ من التنبّه إلى أنّ (الفخر) هناك و (الرقيّ) هنا ليسا حقيقيين وإنّما اعتباريان ، أي أنّ الناس وبسبب لتخلّف الثقافي يعتبرون المظاهر فخراً ورقيّاً